التاريخ
تأسست كيرشسبيلزلاندجمينده بورغ-زودرهشتيدت في عام 1970 من اندماج كيرشسبيلزلاندجمينده بورغ وكيرشسبيلزلاندجمينده سودرهشتيدت. يعود تاريخ المنطقة إلى العصور الوسطى، وكانت المنطقة جزءًا من ديتمارشن، وهي جمهورية فلاحية مستقلة حتى عام 1559.
الجغرافيا
تقع بورغ-زودرهشتيدت في وسط ديتمارشن، على بعد حوالي 15 كيلومترًا شمال شرق هايده. تتميز المنطقة بالمناظر الطبيعية المسطحة والمستنقعات والمروج الخضراء. يتدفق نهر إيدر عبر المنطقة.
التركيبة السكانية
في عام 2007، كان عدد سكان بورغ-زودرهشتيدت 9,761 نسمة. تتكون المنطقة من العديد من القرى والبلدات الصغيرة. أكبر بلدة هي بورغ.
الاقتصاد
يعتمد اقتصاد بورغ-زودرهشتيدت بشكل أساسي على الزراعة. تلعب السياحة أيضًا دورًا متزايد الأهمية. تقع العديد من الشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم في المنطقة.
النقل
يمكن الوصول إلى بورغ-زودرهشتيدت عبر الطريق السريع A23. تقع محطة القطار في بورغ على خط سكة حديد مارشن. يوجد أيضًا العديد من خطوط الحافلات في المنطقة.
المعالم السياحية
تشمل المعالم السياحية في بورغ-زودرهشتيدت ما يلي:
- كنيسة القديس ميخائيل في بورغ: كنيسة قوطية من القرن الثالث عشر.
- متحف ديتمارشن في بورغ: يعرض تاريخ وثقافة ديتمارشن.
- منطقة المستنقعات في هادمارشنر مور: منطقة طبيعية ذات نباتات وحيوانات فريدة من نوعها.
- إيدرشليوسه نوردر فيلد: سد على نهر إيدر.
الحياة الثقافية
توجد العديد من الجمعيات والمنظمات في بورغ-زودرهشتيدت التي تساهم في الحياة الثقافية. تشمل هذه الجمعيات نوادي رياضية وفرق إطلاق نار وجمعيات ثقافية. تقام العديد من المهرجانات والاحتفالات على مدار العام.
السياسة
كانت كيرشسبيلزلاندجمينده بورغ-زودرهشتيدت تحكمها جمعية بلدية ومدير بلدية. تم انتخاب الجمعية البلدية من قبل السكان. كان مدير البلدية هو رئيس الإدارة.
الاندماج
في 1 يناير 2008، تم حل كيرشسبيلزلاندجمينده بورغ-زودرهشتيدت. تم دمج البلديات المكونة لها في Amt Burg-Sankt Michaelisdonn.
تأثير الاندماج
أدى الاندماج إلى تغييرات مختلفة. على سبيل المثال، تم دمج الإدارات وتم ترشيد الخدمات. ومع ذلك، فقد أدى الاندماج أيضًا إلى فقدان الهوية المحلية.
التحديات المستقبلية
تواجه منطقة بورغ-سانكت مايكيليسدون العديد من التحديات المستقبلية. وتشمل هذه التحديات الشيخوخة السكانية ونقص العمال المهرة وتغير المناخ.
الفرص المستقبلية
توفر منطقة بورغ-سانكت مايكيليسدون أيضًا العديد من الفرص المستقبلية. وتشمل هذه الفرص السياحة المتنامية والطاقة المتجددة وتطوير المناطق الريفية.
التعاون الإقليمي
تتعاون منطقة بورغ-سانكت مايكيليسدون مع المناطق الأخرى في ديتمارشن وشليسفيغ هولشتاين. يهدف هذا التعاون إلى تعزيز المنطقة اقتصاديًا وثقافيًا.
المشاركة المدنية
تشجع منطقة بورغ-سانكت مايكيليسدون المشاركة المدنية. يمكن للمواطنين المشاركة في السياسة من خلال مختلف المبادرات والجمعيات.
التنمية المستدامة
تلتزم منطقة بورغ-سانكت مايكيليسدون بالتنمية المستدامة. ويشمل ذلك حماية البيئة وتعزيز الطاقة المتجددة.
الابتكار
تدعم منطقة بورغ-سانكت مايكيليسدون الابتكار. ويشمل ذلك دعم الشركات الناشئة وتعزيز التقنيات الجديدة.
التعليم
تولي منطقة بورغ-سانكت مايكيليسدون أهمية كبيرة للتعليم. يوجد في المنطقة العديد من المدارس ودور الحضانة.
الرعاية الصحية
تضمن منطقة بورغ-سانكت مايكيليسدون توفير رعاية صحية جيدة. يوجد في المنطقة العديد من الأطباء والصيدليات والمستشفيات.
الاندماج الاجتماعي
تعزز منطقة بورغ-سانكت مايكيليسدون الاندماج الاجتماعي. ويشمل ذلك دعم اللاجئين والمهاجرين وتعزيز التفاهم بين الثقافات.
الشباب
تدعم منطقة بورغ-سانكت مايكيليسدون الشباب. يوجد في المنطقة العديد من المرافق الترفيهية والبرامج للشباب.
كبار السن
تهتم منطقة بورغ-سانكت مايكيليسدون بكبار السن. يوجد في المنطقة العديد من المرافق والخدمات لكبار السن.
الأسر
تدعم منطقة بورغ-سانكت مايكيليسدون الأسر. يوجد في المنطقة العديد من المرافق والخدمات للعائلات.
المساواة بين الجنسين
تعزز منطقة بورغ-سانكت مايكيليسدون المساواة بين الجنسين. ويشمل ذلك تعزيز المساواة في الأجور وتكافؤ الفرص.
مكافحة العنصرية
تكافح منطقة بورغ-سانكت مايكيليسدون العنصرية وكراهية الأجانب. ويشمل ذلك تعزيز التسامح والاحترام.
القيم الديمقراطية
تلتزم منطقة بورغ-سانكت مايكيليسدون بالقيم الديمقراطية. ويشمل ذلك حرية التعبير وحرية الصحافة وحرية التجمع.
السلام
تسعى منطقة بورغ-سانكت مايكيليسدون إلى السلام والتفاهم الدولي. ويشمل ذلك دعم المنظمات التي تعمل من أجل السلام.
خاتمة
كانت بورغ-زودرهشتيدت منطقة ذات تاريخ غني وثقافة نابضة بالحياة. على الرغم من حلها في عام 2008، إلا أن المنطقة لا تزال تلعب دورًا مهمًا في ديتمارشن وشليسفيغ هولشتاين. تواجه المنطقة العديد من التحديات المستقبلية، ولكنها توفر أيضًا العديد من الفرص. من خلال التعاون الإقليمي والمشاركة المدنية والتنمية المستدامة، يمكن للمنطقة تشكيل مستقبل ناجح.