الأباطرة
- 839–866: قسطنطين الأول
- 866–867: مارينوس الأول
- 867–877: دوكيبيل الأول
القناصل
- 867–877: دوكيبيل الأول
- 877–914: جون الأول
- 914–933: دوكيبيل الثاني
- 933–963: جون الثاني
- 954–962: غريغوري
- 963–978: مارينوس الثاني
- 978–984: جون الثالث
- 984: مارينوس الثالث
الدوقات
في هذه الفترة، كان حكام غايتا يحملون لقب الدوق بشكل قاطع، على الرغم من أن سلطتهم كانت لا تزال تعتمد على العلاقات الأسرية المعقدة والتحالفات مع القوى الأخرى في المنطقة، مثل الإمبراطورية البيزنطية والإمارات الإسلامية.
- 984–1008: جون الثالث
- 1008–1009: جون الرابع
- 1009–1012: غريغوري
- 1012–1032: إميليا (وصية)
- 1032–1038: ليون الأول
- 1038–1040: جون الخامس
- 1040–1041: ليو الثاني
- 1041–1045: أسكليتين
- 1045–1064: أتنولف الأول
- 1064–1067: ماريا
- 1067–1140: تحت الحكم النورماندي
تفاصيل إضافية حول بعض الدوقات
قسطنطين الأول (839-866)
يعتبر قسطنطين الأول المؤسس الحقيقي لسلالة حكام غايتا المستقلين. سعى إلى ترسيخ سلطته من خلال التحالفات مع القوى المجاورة، وحماية المدينة من الغارات المتكررة.
جون الأول (877-914)
تميز عهد جون الأول بفترة من الازدهار النسبي والاستقرار. قام بتعزيز الدفاعات وزيادة التجارة، مما ساهم في نمو غايتا كمركز تجاري مهم.
دوكيبيل الثاني (914-933)
واجه دوكيبيل الثاني تحديات كبيرة من القوى المجاورة، وخاصة من الإمارات الإسلامية التي كانت تشن غارات متكررة على سواحل إيطاليا. بذل جهوداً كبيرة لتعزيز الدفاعات والحفاظ على استقلال غايتا.
جون الثاني (933-963)
استمر جون الثاني في سياسة أسلافه في تعزيز الدفاعات وتحسين العلاقات مع القوى المجاورة. شهد عهده أيضاً بعض التطورات الثقافية والاقتصادية.
مارينوس الثاني (963-978)
فترة حكم مارينوس الثاني كانت قصيرة نسبياً، لكنها شهدت بعض الاضطرابات السياسية الداخلية. سعى إلى الحفاظ على الاستقرار من خلال التحالفات مع العائلات النبيلة الأخرى في المنطقة.
جون الثالث (978-1008)
يعتبر جون الثالث من أبرز حكام غايتا. شهد عهده فترة من الازدهار الثقافي والاقتصادي، وقام بتوسيع نفوذ غايتا في المنطقة. يعتبر أيضاً من الشخصيات المحورية في تاريخ المدينة.
جون الرابع (1008-1009)
كانت فترة حكم جون الرابع قصيرة جداً، ولم تترك بصمة كبيرة في تاريخ غايتا. خلفه غريغوري بعد فترة وجيزة.
غريغوري (1009-1012)
حكم غريغوري لفترة قصيرة أيضاً. شهدت فترة حكمه بعض الصراعات الداخلية على السلطة.
إميليا (1012-1032)
تولت إميليا الحكم كوصية على العرش. لعبت دوراً هاماً في الحفاظ على الاستقرار السياسي في غايتا خلال فترة حكمها.
ليون الأول (1032-1038)
تميز عهد ليون الأول بمحاولات لتعزيز السلطة المركزية ومواجهة التحديات الخارجية.
جون الخامس (1038-1040)
كانت فترة حكم جون الخامس قصيرة ومضطربة، وشهدت صراعات على السلطة مع القوى النورماندية الصاعدة.
ليو الثاني (1040-1041)
فترة حكم ليو الثاني كانت قصيرة جداً، ولم تترك بصمة كبيرة في تاريخ غايتا.
أسكليتين (1041-1045)
حاول أسكليتين الحفاظ على استقلال غايتا في مواجهة التوسع النورماندي، لكنه لم ينجح في ذلك.
أتنولف الأول (1045-1064)
شهد عهد أتنولف الأول تزايد النفوذ النورماندي في غايتا. سعى إلى الحفاظ على سلطته من خلال التحالفات مع النورمانديين.
ماريا (1064-1067)
كانت ماريا آخر حكام غايتا المستقلين. فقدت المدينة استقلالها لصالح النورمانديين في عام 1067.
الخضوع للحكم النورماندي (1067-1140)
بعد عام 1067، أصبحت غايتا تحت الحكم النورماندي، وفقدت استقلالها كدوقية مستقلة. استمرت المدينة في لعب دور مهم كمركز تجاري وعسكري، لكنها لم تعد تتمتع بالحكم الذاتي.
أهمية دوقية غايتا
لعبت دوقية غايتا دوراً هاماً في تاريخ جنوب إيطاليا خلال العصور الوسطى. كانت بمثابة حاجز بين القوى المختلفة في المنطقة، وساهمت في الحفاظ على التوازن السياسي. كما كانت مركزاً تجارياً وثقافياً مهماً، وساهمت في تبادل الأفكار والسلع بين الشرق والغرب.
تأثير دوقية غايتا
على الرغم من صغر حجمها النسبي، تركت دوقية غايتا بصمة واضحة في تاريخ جنوب إيطاليا. ساهمت في تشكيل الهوية الثقافية والسياسية للمنطقة، ولا تزال آثارها باقية حتى اليوم في العادات والتقاليد المحلية.
خاتمة
تعتبر قائمة دوقات غايتا جزءاً هاماً من تاريخ جنوب إيطاليا في العصور الوسطى. تعكس هذه القائمة التغيرات السياسية والاجتماعية التي شهدتها المنطقة، وتشير إلى أهمية غايتا كمركز مستقل في ظل صراعات القوى الكبرى. على الرغم من أن العديد من التواريخ والأسماء لا تزال غير مؤكدة، فإن هذه القائمة تقدم لنا لمحة عن تاريخ هذه الدوقية الصغيرة ولكن المؤثرة.