<![CDATA[
مقدمة
في معركة فرانكلين التي وقعت في 30 نوفمبر 1864، شاركت وحدات وقادة من جيش الاتحاد. كانت هذه المعركة جزءًا من حملة فرانكلين-ناشفيل، وكانت خسائرها فادحة على كلا الجانبين، ولكنها كانت نصراً حاسماً للاتحاد. فيما يلي تفصيل لتشكيل جيش الاتحاد في تلك المعركة.
الفيلق الرابع بقيادة اللواء ديفيد ستانلي
تولى اللواء ديفيد ستانلي قيادة الفيلق الرابع، الذي كان له دور حيوي في الدفاع عن فرانكلين. كان الفيلق يتألف من فرق مشاة قوية، ووحدات مدفعية قدمت الدعم الناري الضروري.
- الفرقة الأولى بقيادة العميد ناثان كيمبال:
- اللواء الأول بقيادة العقيد سيلاس ميلر:
- كتيبة المشاة 96 إلينوي
- كتيبة المشاة 115 إلينوي
- كتيبة المشاة 5 إنديانا
- كتيبة المشاة 84 إنديانا
- اللواء الثاني بقيادة العقيد إيزاك جريفين:
- كتيبة المشاة 68 إنديانا
- كتيبة المشاة 73 إنديانا
- كتيبة المشاة 120 إنديانا
- كتيبة المشاة 23 كنتاكي
- اللواء الثالث بقيادة العقيد جيمس جينت:
- كتيبة المشاة 103 أوهايو
- كتيبة المشاة 65 أوهايو
- كتيبة المشاة 50 أوهايو
- الفرقة الثالثة بقيادة العميد جورج واغينر:
- اللواء الأول بقيادة العقيد جون لين:
- كتيبة المشاة 100 أوهايو
- كتيبة المشاة 40 إنديانا
- كتيبة المشاة 51 إنديانا
- اللواء الثاني بقيادة العقيد جون ماكليلان:
- كتيبة المشاة 36 إنديانا
- كتيبة المشاة 8 إنديانا
- كتيبة المشاة 75 إلينوي
- المدفعية:
- بطارية المدفعية “إيه”، فوج مدفعية أوهايو الخفيف الأول
- بطارية المدفعية “بي”، فوج مدفعية بنسلفانيا الخفيف الأول
الفيلق الثالث والعشرون بقيادة اللواء جون سكوفيلد
قاد اللواء جون سكوفيلد الفيلق الثالث والعشرين، الذي لعب دورًا مهمًا في تعزيز خطوط الدفاع في فرانكلين. تمركزت قواته بشكل استراتيجي لصد هجمات الجيش الكونفدرالي.
- الفرقة الثانية بقيادة العميد جاكوب كوكس:
- اللواء الأول بقيادة العقيد بلاكويل:
- كتيبة المشاة 12 أوهايو
- كتيبة المشاة 16 كنتاكي
- كتيبة المشاة 107 إلينوي
- اللواء الثاني بقيادة العقيد ريلي:
- كتيبة المشاة 112 إلينوي
- كتيبة المشاة 63 إنديانا
- كتيبة المشاة 128 أوهايو
- الفرقة الثالثة بقيادة العميد توماس روجر:
- اللواء الأول بقيادة العقيد توماس ستوكبريدج:
- كتيبة المشاة 129 إنديانا
- كتيبة المشاة 130 إنديانا
- اللواء الثاني بقيادة العقيد صامويل أرمسترونغ:
- كتيبة المشاة 99 إنديانا
- كتيبة المشاة 124 أوهايو
- كتيبة المشاة 24 ميسوري
- المدفعية:
- بطارية المدفعية “دي”، فوج مدفعية بنسلفانيا الخفيف الأول
- بطارية المدفعية “إيه”، فوج مدفعية ميشيغان الخفيف الأول
قوات الفرسان بقيادة العميد جيمس ويلسون
لعبت قوات الفرسان بقيادة العميد جيمس ويلسون دورًا في استطلاع المنطقة المحيطة بفرانكلين، وتقديم معلومات حيوية عن تحركات العدو. كما شاركت في بعض المناوشات.
- الفرقة الأولى بقيادة العميد إدوارد هاتش:
- اللواء الأول بقيادة العقيد هوراس بيبودي:
- فوج الفرسان الرابع أيوا
- فوج الفرسان السابع أيوا
- اللواء الثاني بقيادة العقيد وليام طومسون:
- فوج الفرسان الثاني إلينوي
- فوج الفرسان الحادي عشر إلينوي
- الفرقة الثانية بقيادة العميد ريتشارد جونسون:
- اللواء الأول بقيادة العقيد جون بالمر:
- فوج الفرسان الثاني كنتاكي
- فوج الفرسان الخامس كنتاكي
- اللواء الثاني بقيادة العقيد إسحاق جارارد:
- فوج الفرسان السابع أوهايو
- فوج الفرسان الثامن كنتاكي
احتياطي المدفعية
كان هناك احتياطي من المدفعية متاحًا لدعم أي جزء من الخطوط الأمامية يحتاج إلى تعزيزات نارية إضافية. لعبت هذه الوحدات دورًا مهمًا في صد الهجمات الكونفدرالية.
- بطارية المدفعية “إيه”، فوج مدفعية كنتاكي الخفيف الأول
- بطارية المدفعية “إتش”، فوج مدفعية أوهايو الخفيف الأول
الوحدات المستقلة
بالإضافة إلى الفرق والفصائل الرئيسية، شاركت بعض الوحدات المستقلة في معركة فرانكلين، وقدمت الدعم في مجالات مختلفة مثل الاتصالات والإمداد.
- كتيبة المهندسين
- وحدات الإشارة والاتصالات
الخسائر والإحصائيات
تكبد جيش الاتحاد خسائر كبيرة في معركة فرانكلين، ولكنها كانت أقل بكثير من خسائر الجيش الكونفدرالي. أظهرت هذه المعركة تفوق الاتحاد في القيادة والتنظيم، وساهمت في تقويض معنويات الجيش الكونفدرالي.
تأثير المعركة على سير الحرب
كان لمعركة فرانكلين تأثير كبير على سير الحرب الأهلية الأمريكية. على الرغم من الخسائر، فقد تمكن جيش الاتحاد من تحقيق نصر استراتيجي، مما أضعف قدرة الجيش الكونفدرالي على شن هجمات واسعة النطاق في المنطقة.
دور القيادة في النصر
لعبت القيادة دورًا حاسمًا في تحقيق النصر في معركة فرانكلين. أظهر القادة مثل ديفيد ستانلي وجون سكوفيلد مهارات تكتيكية عالية، وقدرة على اتخاذ القرارات الحاسمة تحت الضغط. ساهمت قيادتهم في الحفاظ على معنويات الجنود، وتنظيم الدفاعات بشكل فعال.
خاتمة
كانت معركة فرانكلين لحظة حاسمة في الحرب الأهلية الأمريكية، حيث أظهر جيش الاتحاد صمودًا وتفوقًا تكتيكيًا. على الرغم من الخسائر الفادحة، فقد تمكن الاتحاد من تحقيق نصر استراتيجي ساهم في نهاية المطاف في تحقيق النصر النهائي في الحرب. إن فهم تشكيل جيش الاتحاد في هذه المعركة يوفر نظرة ثاقبة على التنظيم العسكري والاستراتيجيات التي تم استخدامها في ذلك الوقت.