يناير
31 يناير:
- يو إس إس كيلين (DD-44) (USS Killen (DD-44)): مدمرة تابعة لبحرية الولايات المتحدة. خدمت خلال الحرب العالمية الأولى وتم إخراجها من الخدمة بسبب التقادم.
فبراير
لم تتوفر معلومات محددة عن سفن أُخرجت من الخدمة خلال شهر فبراير 1931. من المحتمل أن تكون هناك سفن أُخرجت من الخدمة في هذا الشهر، ولكن لم يتم توثيقها بشكل واسع أو أنها لم تحظَ باهتمام كبير في المصادر التاريخية المتاحة.
مارس
1 مارس:
- إتش إم إس إيريس (HMS Iris): طراد تابع للبحرية الملكية البريطانية. خدمت في الحرب العالمية الأولى وتم إخراجها من الخدمة بسبب التقادم والتخفيضات في الميزانية البحرية.
أبريل
15 أبريل:
- يو إس إس بريدجر (ID-2496) (USS Bridger (ID-2496)): سفينة شحن تابعة لبحرية الولايات المتحدة. خدمت في الحرب العالمية الأولى في نقل الإمدادات والجنود، وتم إخراجها من الخدمة بعد انتهاء الحرب.
مايو
1 مايو:
- يو إس إس هانكوك (AP-3) (USS Hancock (AP-3)): سفينة نقل جنود تابعة لبحرية الولايات المتحدة. خدمت في نقل الجنود بين الولايات المتحدة وقواعدها في الخارج، وتم إخراجها من الخدمة بسبب التقادم والتخفيضات في الميزانية.
يونيو
30 يونيو:
- يو إس إس ليتشفيلد (DD-336) (USS Litchfield (DD-336)): مدمرة تابعة لبحرية الولايات المتحدة. خدمت في فترة ما بين الحربين، وتم إخراجها من الخدمة بسبب التقادم.
يوليو
لم تتوفر معلومات محددة عن سفن أُخرجت من الخدمة خلال شهر يوليو 1931. قد يعود ذلك إلى عدم توثيقها بشكل كافٍ أو لقلة عدد السفن التي تم إخراجها من الخدمة في هذا الشهر.
أغسطس
15 أغسطس:
- إتش إم إس كاليدون (HMS Caledon): طراد خفيف تابع للبحرية الملكية البريطانية. خدمت في الحرب العالمية الأولى وتم إخراجها من الخدمة كجزء من تخفيضات الأسلحة بعد الحرب.
سبتمبر
1 سبتمبر:
- يو إس إس أرموث (AT-156) (USS Armuth (AT-156)): قاطرة محيطية تابعة لبحرية الولايات المتحدة. خدمت في سحب السفن وإجراء عمليات الإنقاذ، وتم إخراجها من الخدمة بسبب التقادم.
أكتوبر
31 أكتوبر:
- يو إس إس دوبوك (CL-17) (USS Dubuque (CL-17)): طراد خفيف تابع لبحرية الولايات المتحدة. خدمت في الحرب العالمية الأولى وتم إخراجها من الخدمة بسبب التقادم والتخفيضات في الميزانية البحرية.
نوفمبر
15 نوفمبر:
- إتش إم إس دراجون (HMS Dragon): طراد خفيف تابع للبحرية الملكية البريطانية. خدمت في الحرب العالمية الأولى وتم إخراجها من الخدمة كجزء من برنامج إعادة التسلح البريطاني، حيث تم استبدالها بسفن أحدث.
ديسمبر
31 ديسمبر:
- يو إس إس روبي (PY-1) (USS Ruby (PY-1)): يخت دورية تابع لبحرية الولايات المتحدة. تم تحويلها إلى يخت دورية خلال الحرب العالمية الأولى، وتم إخراجها من الخدمة بعد انتهاء الحرب بسبب التقادم والتكاليف التشغيلية.
أسباب إخراج السفن من الخدمة
تتعدد الأسباب التي تؤدي إلى إخراج السفن من الخدمة، وتشمل:
- التقادم: مع مرور الوقت، تصبح السفن قديمة وتتجاوزها التكنولوجيا الحديثة. تصبح صيانتها مكلفة للغاية، وأداؤها أقل كفاءة مقارنة بالسفن الأحدث.
- التخفيضات في الميزانية: قد تضطر الحكومات إلى خفض ميزانيات الدفاع، مما يؤدي إلى إخراج السفن من الخدمة لتوفير النفقات.
- تغير الاحتياجات العسكرية: قد تتغير طبيعة الحروب والتهديدات الأمنية، مما يجعل بعض أنواع السفن غير ضرورية أو غير فعالة.
- الحوادث والأضرار: قد تتعرض السفن لحوادث أو أضرار جسيمة تجعل إصلاحها غير اقتصادي.
- المعاهدات الدولية: قد تُلزم المعاهدات الدولية الدول بتخفيض حجم أساطيلها البحرية، مما يؤدي إلى إخراج السفن من الخدمة.
مصير السفن بعد إخراجها من الخدمة
بعد إخراج السفن من الخدمة، تواجهها عدة مصائر محتملة:
- التفكيك: يتم تفكيك معظم السفن في ساحات الخردة، حيث يتم استعادة المعادن والمواد القابلة لإعادة التدوير.
- التحويل إلى سفن أخرى: قد يتم تحويل بعض السفن إلى سفن أخرى لأغراض مختلفة، مثل سفن التدريب أو سفن الأبحاث.
- التحويل إلى متاحف: يتم تحويل بعض السفن التاريخية إلى متاحف عائمة، حيث يمكن للجمهور زيارتها والتعرف على تاريخها.
- الإغراق المتعمد: يتم إغراق بعض السفن المتعمدة لإنشاء شعاب مرجانية اصطناعية أو كمواقع للغوص.
- البيع إلى دول أخرى: قد يتم بيع بعض السفن إلى دول أخرى لاستخدامها في أغراض عسكرية أو تجارية.
أهمية توثيق إخراج السفن من الخدمة
توثيق إخراج السفن من الخدمة له أهمية كبيرة للأسباب التالية:
- الحفاظ على التاريخ: يساعد التوثيق على الحفاظ على التاريخ البحري للدول، وتتبع تطور أساطيلها البحرية.
- البحث العلمي: يوفر التوثيق معلومات قيمة للباحثين والعلماء المهتمين بالتاريخ البحري والتكنولوجيا البحرية.
- التخطيط العسكري: يساعد التوثيق على تحليل فعالية أنواع السفن المختلفة، وتحديد الاحتياجات المستقبلية للقوات البحرية.
- التوعية العامة: يساهم التوثيق في زيادة الوعي العام بأهمية القوات البحرية ودورها في حماية المصالح الوطنية.
خاتمة
تمثل قائمة السفن الخارجة من الخدمة في عام 1931 لمحة عن التغيرات التي كانت تشهدها القوات البحرية في فترة ما بين الحربين العالميتين. يعكس إخراج هذه السفن من الخدمة التقادم التكنولوجي، والتخفيضات في الميزانيات العسكرية، وتغير الاحتياجات الاستراتيجية. إن توثيق هذه الأحداث يساهم في فهمنا للتاريخ البحري ويساعدنا على تقدير الدور الذي لعبته هذه السفن في خدمة بلدانها.