روايات وقصص قصيرة
تشمل هذه القائمة الروايات والقصص القصيرة التي كتبها كامبل. يُشار إلى التواريخ على أنها تواريخ النشر الأولى، وغالبًا ما تظهر الأعمال في المجلات قبل أن يتم تجميعها في الكتب.
1930
- “الرحلة إلى عالم آخر” (“The Black Star Passes”). نُشرت لأول مرة في مجلة “أذهل” (Amazing Stories) في سلسلة من خمسة أجزاء بدءًا من أكتوبر 1930.
1931
- “الوحشية” (“The Black Star Passes”). نُشرت لأول مرة في مجلة “أذهل” (Amazing Stories) في سلسلة من خمسة أجزاء بدءًا من أكتوبر 1930. (نشرت في كتاب).
1934
- “الرجل الذي رأى المستقبل” (“The Man Who Saw the Future”). نُشرت لأول مرة في مجلة “أذهل” (Amazing Stories) في عدد نوفمبر 1934.
1935
- “أحلام إكسير” (“The Escape from the Abyss”). نُشرت لأول مرة في مجلة “أذهل” (Amazing Stories) في عدد فبراير 1935.
1937
- “حياة غريبة” (“The Last Evolution”). نُشرت لأول مرة في مجلة “أذهل” (Amazing Stories) في عدد أبريل 1937.
1938
- “غرفة” (“The Room”). نُشرت لأول مرة في مجلة “أذهل” (Amazing Stories) في عدد يناير 1938.
- “من هو هناك؟” (“Who Goes There?”). نُشرت لأول مرة في مجلة “أذهل” (Astounding Science Fiction) في عدد أغسطس 1938.
1939
- “أول اتصال” (“First Contact”). نُشرت لأول مرة في مجلة “أذهل” (Astounding Science Fiction) في عدد مايو 1939.
1940
- “الشيء” (“The Thing”). نسخة موسعة من “من هو هناك؟” (“Who Goes There?”). نُشرت لأول مرة في مجلة “أذهل” (Astounding Science Fiction) في عدد أغسطس 1938. (نشرت في كتاب).
1941
- “السيطرة” (“Control”). نُشرت لأول مرة في مجلة “أذهل” (Astounding Science Fiction) في عدد أبريل 1941.
1948
- “المخلوق” (“The Machine”). نُشرت لأول مرة في مجلة “أذهل” (Astounding Science Fiction) في عدد مايو 1948.
1950
- “حواجز” (“Barriers”). نُشرت لأول مرة في مجلة “أذهل” (Astounding Science Fiction) في عدد يونيو 1950.
محرر وباحث
بالإضافة إلى كتاباته الخيالية، اشتهر كامبل بعمله كمحرر، ولا سيما لمجلة “أذهل” (Astounding Science Fiction) التي غير اسمها لاحقًا إلى “أناقة الخيال العلمي” (Analog Science Fiction and Fact). أثرت قراراته التحريرية بشكل كبير على الخيال العلمي، وشكلت كتابة العديد من الكتاب البارزين.
1937 – 1971
- محرر مجلة “أذهل” (Astounding Science Fiction) و”أناقة الخيال العلمي” (Analog Science Fiction and Fact). قام بتوجيه وتوجيه العديد من كتاب الخيال العلمي البارزين في عصره، بما في ذلك روبرت أ. هاينلين، وإسحاق أسيموف، وآرثر سي. كلارك، وفريدريك بول، وغيرهم.
مقالات غير خيالية
بالإضافة إلى الخيال، كتب كامبل أيضًا عددًا من المقالات غير الخيالية حول مواضيع مختلفة، بما في ذلك العلوم والتكنولوجيا.
1950s – 1960s
- العديد من المقالات والمقالات الافتتاحية في مجلة “أناقة الخيال العلمي” (Analog Science Fiction and Fact).
إرثه وتأثيره
ترك جون دبليو كامبل الابن إرثًا دائمًا في مجال الخيال العلمي. أحدث عمله كمحرر ثورة في هذا النوع، حيث أثر على أجيال من الكتاب والقراء. كانت رؤيته لـ”الخيال العلمي الصعب”، الذي ركز على الدقة العلمية والتفكير المنطقي، مؤثرة بشكل خاص. كما ساعد في تشكيل معايير هذا النوع.
كان لكامبل دور فعال في ظهور العديد من الكتاب الرئيسيين في الخيال العلمي في منتصف القرن العشرين. لقد قدم التوجيه والدعم لمجموعة واسعة من الكتاب، وكثير منهم أصبحوا شخصيات بارزة في هذا المجال. إن تأثيره على الخيال العلمي لا يزال محسوسًا حتى اليوم.
لم يقتصر تأثير كامبل على الخيال العلمي فحسب، بل امتد أيضًا إلى مجالات أخرى. شجع على التفكير النقدي والإبداع، وكان له تأثير كبير على التفكير في العلوم والتكنولوجيا. عمل كامبل هو شهادة على قوة الخيال وأهمية البحث عن المعرفة.
ساهمت رؤية كامبل في تشكيل الخيال العلمي، وأعماله كمحرر وكاتب ساعدت في تشكيل مسار هذا النوع. لقد خلق بيئة ازدهرت فيها الأفكار الجديدة والمبتكرة، مما مهد الطريق لنمو وتطور الخيال العلمي.
يعتبر إرثه حيًا، حيث يواصل كتاب وقراء الخيال العلمي الاحتفال بابتكاراته وتأثيره.
مساهمته في الخيال العلمي
لعب كامبل دورًا حاسمًا في تشكيل هوية الخيال العلمي الحديث. من خلال رؤيته التحريرية، حدد كامبل نوعًا جديدًا من الخيال العلمي، أطلق عليه اسم “الخيال العلمي الصعب”. ركز هذا النوع على الدقة العلمية، والمشاهد الواقعية، والتفكير المنطقي، مما أثر على طريقة كتابة وقراءة الخيال العلمي.
كان كامبل يؤمن بقوة الخيال العلمي في استكشاف الأفكار الجديدة والتحدي للحدود المعرفية. شجع الكتاب على استكشاف القضايا العلمية والتكنولوجية، وكيف يمكن أن تؤثر على المجتمع الإنساني. كان كامبل أيضًا يشدد على أهمية الشخصيات الواقعية والقصص ذات المغزى.
بالإضافة إلى تأثيره على الكتابة، قام كامبل أيضًا بدور محوري في تحديد اتجاهات الخيال العلمي من خلال اختياره للمقالات والقصص. ساعد في ترويج كتابة الخيال العلمي التي كانت أكثر عمقًا وتعقيدًا، مما ساهم في رفع مستوى هذا النوع.
بفضل جهوده، أصبح الخيال العلمي أكثر من مجرد قصص مغامرات في الفضاء؛ أصبح نوعًا أدبيًا يحفز الفكر ويثير التساؤلات حول حالة الإنسان ومستقبله.
الخيال العلمي الصعب
كان مفهوم “الخيال العلمي الصعب” الذي روجه كامبل حجر الزاوية في إسهاماته في هذا المجال. ركز هذا النوع على الدقة العلمية والواقعية، متجنبًا الأفكار الخيالية والتقنيات غير الواقعية.
شجع كامبل الكتاب على إجراء بحث شامل، وتضمين المفاهيم العلمية الدقيقة في قصصهم. كما كان يدعو إلى الشخصيات المقنعة والقصص التي تثير الفكر، والتي لم تكتف بإثارة المتعة، بل حفزت القراء على التفكير في القضايا العلمية والتكنولوجية.
بفضل تركيزه على “الخيال العلمي الصعب”، غير كامبل معايير كتابة الخيال العلمي، مما ساهم في زيادة الاحترام الأكاديمي والشعبية لهذا النوع. أدت رؤيته إلى إنشاء بيئة ازدهرت فيها الأفكار العلمية والتقنية الجديدة، مما مهد الطريق لنمو الخيال العلمي وتطوره.
تأثيره على الكتاب
كان لكامبل تأثير كبير على العديد من الكتاب الذين أصبحوا فيما بعد من بين أبرز الشخصيات في الخيال العلمي. من خلال التوجيه والتعليقات، ساعد كامبل في تشكيل أعمالهم وتطوير أساليبهم في الكتابة.
شجع كامبل الكتاب على التفكير بشكل إبداعي، والتفكير في أفكار جديدة ومبتكرة. ساعدهم في تحسين كتاباتهم، والتأكد من أن قصصهم كانت مقنعة ومدروسة جيدًا. أدت هذه العملية إلى ظهور بعض من أفضل كتاب الخيال العلمي في القرن العشرين.
كان كامبل معروفًا أيضًا بتشجيعه للكتاب الجدد، مما أعطى العديد من المؤلفين المبتدئين فرصة لعرض أعمالهم على جمهور أوسع. لعب هذا الدور دورًا أساسيًا في اكتشاف المواهب الجديدة وإبرازها، مما أدى إلى تطوير الخيال العلمي كنوع أدبي.
كان تأثير كامبل على الكتاب يتجاوز مساعدة الكتاب على تحسين مهاراتهم في الكتابة. لقد ساعدهم على تطوير رؤية واضحة لقصصهم، مما ساهم في جودة الكتابات في الخيال العلمي.
خاتمة
جون دبليو كامبل الابن كان شخصية مركزية في تاريخ الخيال العلمي. بصفتة محررًا، قام بتشكيل هذا النوع من خلال رؤيته وخياله، مع التركيز على “الخيال العلمي الصعب”. كتابه ساعد في توجيه وتطوير العديد من الكتاب البارزين. كان لكامبل تأثير كبير على الخيال العلمي، ولا يزال إرثه مؤثرًا في الكتابة والقراءة.
المراجع
- Encyclopedia.com – John W. Campbell, Jr.
- Encyclopedia Britannica – John W. Campbell, Jr.
- The Internet Speculative Fiction Database – John W. Campbell, Jr.
- Goodreads – John W. Campbell, Jr.
“`