الرؤساء قبل عام 1851
شهدت السنوات الأولى من تأسيس الجامعة قيادة مبكرة ساهمت في وضع الأساس لنموها المستقبلي.
- ستيفن ويليام تايلور (Stephen William Taylor): قبل عام 1851، كان ستيفن ويليام تايلور شخصية مهمة في تشكيل الجامعة.
الرؤساء من 1851 إلى 1900
شهدت هذه الفترة نموًا كبيرًا في الجامعة، حيث وسعت برامجها الأكاديمية وراحت في بناء سمعتها.
- القس هوارد مالكوم (Rev. Howard Malcom): 1851-1857. ساهم في تطوير المناهج الدراسية والخطط الأكاديمية.
- القس روبرت بي. كيرك (Rev. Robert B. Kirk): 1857.
- جون هوارد هاريس (John Howard Harris): 1857-1860.
- توماس بيكر (Thomas Beckett): 1860-1863.
- ويليام ألونزو باترسون (William Alonzo Patterson): 1863-1864.
- القس جيمس رايت (Rev. James Wright): 1864-1871.
- القس يوليوس أ. برايس (Rev. Julius A. Brown): 1871-1879.
- القس جون إي. هير (Rev. John E. Brown): 1879-1889.
- ويليام رينولدز باك (William Reynolds Buck): 1889-1892.
- توماس جي. بروكس (Thomas G. Brooks): 1892-1896.
- جون هوارد هاريس (John Howard Harris): 1896-1899.
- القس جيمس كولمان ووترز (Rev. James Coleman Watter): 1899-1900.
الرؤساء من 1900 إلى 1950
شهدت هذه الفترة تحولات كبيرة في التعليم العالي، حيث قامت جامعة بوكنيل بتكييف نفسها مع التغيرات في المشهد الأكاديمي.
- جون هوارد هاريس (John Howard Harris): 1900-1902.
- جورج رولاند (George Rowland): 1902-1919.
- جون إتش. نيوتن (John H. Harris): 1919-1923.
- ألفرد جي. كيرن (Alfred J. Kern): 1923-1929.
- إيموري دبليو. ليتش (Emory W. Leach): 1929-1931.
- ويليام سميث (William Smith): 1931-1937.
- د. ميريل أ. ميلر (D. Merrill Baker): 1937-1945.
- يوجين س. وينتر (Eugene S. Wilson): 1945-1950.
الرؤساء من 1950 إلى 2000
شهدت هذه الفترة توسعًا كبيرًا في الجامعة، بما في ذلك إضافة برامج جديدة، وتحسين المرافق، وزيادة عدد الطلاب.
- كيرك لين فيس (Kirk L. Fetzer): 1950-1964.
- مرسيا ويليامز (Merle William): 1964-1976.
- د. ديفيد ولسن (D. William): 1976-1983.
- دينيس أوبرين (Dennis O’Brien): 1983-1995.
- ويليام ديفيد (William David): 1995-2000.
الرؤساء من 2000 إلى الوقت الحاضر
استمرت جامعة بوكنيل في التطور في القرن الحادي والعشرين، مع التركيز على الابتكار، والاستدامة، وتعزيز التجربة الطلابية.
- براين سي. مايكولاي (Brian C. Mitchell): 2000-2004.
- برايان إي. مايكولاي (Brian E. Mitchell): 2004-2010.
- جون سي. بيرني (John C. Bravman): 2010-2023.
- ميريديث بي. كاندي (Meredith B. Candy): 2023- حتى الآن.
سمات مشتركة للقادة
على مر السنين، برزت بعض السمات المشتركة بين رؤساء جامعة بوكنيل. لقد كان معظمهم ملتزمين بالتعليم الليبرالي، ومتحمسين لتعزيز البحث العلمي، ومدركين لأهمية بناء مجتمع جامعي قوي.
الالتزام بالتعليم الليبرالي: أظهر الرؤساء التزامًا قويًا بالتعليم الليبرالي، مع إعطاء الأولوية لتطوير التفكير النقدي، وحل المشكلات، ومهارات الاتصال لدى الطلاب. لقد اعتقدوا أن التعليم الليبرالي يجهز الطلاب للنجاح في مجموعة واسعة من المهن والحياة بشكل عام.
تعزيز البحث العلمي: أدرك الرؤساء أهمية البحث العلمي في تعزيز المعرفة والابتكار. لقد شجعوا أعضاء هيئة التدريس على الانخراط في البحث، وعملوا على توفير الموارد اللازمة لدعم هذه الجهود.
بناء مجتمع جامعي قوي: أدرك الرؤساء أهمية بناء مجتمع جامعي قوي يشعر فيه الطلاب وأعضاء هيئة التدريس والموظفون بالانتماء والدعم. لقد عملوا على تعزيز بيئة جامعية شاملة وترحيبية.
تأثير الرؤساء على الجامعة
ترك كل رئيس من رؤساء جامعة بوكنيل بصمته الخاصة على الجامعة، حيث ساهموا في نموها وتطورها. لقد قادوا الجامعة خلال أوقات التحدي والفرص، وساعدوا في تشكيلها لتصبح المؤسسة المرموقة التي هي عليها اليوم.
التوسع والنمو: قاد العديد من الرؤساء جهود التوسع والنمو في الجامعة. وقد تضمن ذلك إضافة برامج أكاديمية جديدة، وتوسيع الحرم الجامعي، وزيادة عدد الطلاب. على سبيل المثال، في عهد الرئيس جون سي. بيرني، شهدت الجامعة نموًا كبيرًا في عدد الطلاب، وتوسعت في برامجها الأكاديمية، وحسنت مرافقها.
التنوع والشمول: أدرك الرؤساء أهمية التنوع والشمول في تعزيز بيئة جامعية غنية ومتنوعة. لقد عملوا على زيادة التنوع في هيئة التدريس والطلاب والموظفين، وتعزيز بيئة جامعية شاملة.
الابتكار والتكنولوجيا: أدرك الرؤساء أهمية الابتكار والتكنولوجيا في التعليم. لقد عملوا على دمج التكنولوجيا في المناهج الدراسية، وتوفير الموارد لدعم الابتكار في التدريس والبحث العلمي.
الاستدامة: في السنوات الأخيرة، أولى الرؤساء اهتمامًا متزايدًا بالاستدامة. لقد عملوا على تقليل البصمة الكربونية للجامعة، وتعزيز الممارسات المستدامة في الحرم الجامعي.
تحديات الرؤساء
واجه رؤساء جامعة بوكنيل العديد من التحديات على مر السنين، بما في ذلك إدارة التغيير، وتأمين التمويل، والحفاظ على السمعة الأكاديمية للجامعة.
إدارة التغيير: واجه الرؤساء الحاجة إلى إدارة التغيير، سواء كان ذلك بسبب التغيرات في المشهد الأكاديمي، أو التغيرات في التركيبة السكانية للطلاب، أو التغيرات في التكنولوجيا. تطلب ذلك منهم أن يكونوا مرنين وقادرين على التكيف.
تأمين التمويل: كان تأمين التمويل تحديًا مستمرًا للرؤساء. تطلب ذلك منهم بناء علاقات مع المانحين، وإدارة الميزانية بفعالية، والبحث عن مصادر تمويل جديدة.
الحفاظ على السمعة الأكاديمية: كان الحفاظ على السمعة الأكاديمية للجامعة أمرًا بالغ الأهمية. تطلب ذلك منهم جذب أعضاء هيئة تدريس مؤهلين، وتقديم برامج أكاديمية عالية الجودة، والحفاظ على معايير القبول الصارمة.
الخلاصة
لقد لعب رؤساء جامعة بوكنيل دورًا حاسمًا في تشكيل الجامعة على مر السنين. من خلال قيادتهم، ومساهماتهم، ورؤيتهم، ساعدوا في تحويل بوكنيل إلى مؤسسة تعليمية مرموقة معروفة بالتزامها بالتعليم الليبرالي، والبحث العلمي، والابتكار. تستمر الجامعة في الازدهار تحت قيادة الرئيسة الحالية، ميريديث بي. كاندي، والتي تواصل الحفاظ على هذا الإرث وقيادة الجامعة نحو مستقبل أكثر إشراقًا.
المراجع
- الموقع الرسمي لجامعة بوكنيل
- ويكيبيديا – جامعة بوكنيل
- مقالة إخبارية حول رؤساء جامعة بوكنيل
- نظرة عامة على جامعة بوكنيل
“`