جغرافية بلدة سبرينغفيلد
تبلغ المساحة الإجمالية لبلدة سبرينغفيلد 19.7 ميلًا مربعًا (51.0 كيلومترًا مربعًا)، منها 19.6 ميلًا مربعًا (50.8 كيلومترًا مربعًا) أرض، و0.1 ميلًا مربعًا (0.3 كيلومترًا مربعًا)
منها (0.50٪) ماء. تتميز البلدة بتضاريسها المنبسطة بشكل عام، وهي جزء من السهل الساحلي الغربي لبحيرة إيري. يتدفق نهر مياومي الصغير عبر جزء من البلدة.
التركيبة السكانية
وفقًا لتعداد عام 2020، كان هناك 32,212 شخصًا و12,565 أسرة يعيشون في البلدة. كان التوزيع العرقي للسكان 78.9٪ من البيض، و11.8٪ من الأمريكيين من أصل
أفريقي، و0.2٪ من الأمريكيين الأصليين، و2.1٪ من الآسيويين، و0.0٪ من سكان جزر المحيط الهادئ، و1.4٪ من أعراق أخرى، و5.6٪ من عرقين أو أكثر. كان من
أصل إسباني أو لاتيني من أي عرق 5.2٪ من السكان.
بلغ متوسط حجم الأسرة 2.53. كان 26.1٪ من السكان تحت سن 18 عامًا، و60.4٪ تتراوح أعمارهم بين 18 و64 عامًا، و13.5٪ يبلغون من العمر 65 عامًا أو
أكثر.
بلغ متوسط دخل الأسرة في البلدة 68,456 دولارًا أمريكيًا، وكان 7.9٪ من السكان يعيشون تحت خط الفقر.
التعليم
يخدم بلدة سبرينغفيلد نظام مدارس مقاطعة سبرينغفيلد، والذي يشمل عدة مدارس ابتدائية ومتوسطة وثانوية. تشتهر المدارس في البلدة ببرامجها التعليمية القوية
ومشاركة المجتمع.
- المدارس الابتدائية: مدرسة سبرينغفيلد الابتدائية، مدرسة هوليداي الابتدائية، مدرسة ثيسمان الابتدائية.
- المدارس المتوسطة: مدرسة سبرينغفيلد المتوسطة.
- المدارس الثانوية: مدرسة سبرينغفيلد الثانوية.
بالإضافة إلى نظام المدارس العامة، توجد أيضًا العديد من رياض الأطفال والمدارس الخاصة في البلدة.
الاقتصاد
يعتمد اقتصاد بلدة سبرينغفيلد بشكل كبير على قطاعي الخدمات والتصنيع. يعد كل من مركز التسوق سبرينغفيلد وبانك أوف أمريكا من بين أكبر أصحاب العمل في
البلدة.
تتميز البلدة بوجود عدد كبير من الشركات الصغيرة والمتوسطة، مما يساهم في تنوع الاقتصاد المحلي. يقع العديد من مراكز التسوق ومحلات البيع بالتجزئة على طول
شارع هوليداي، وهو أحد الشوارع الرئيسية في البلدة.
المرافق والخدمات
توفر بلدة سبرينغفيلد مجموعة واسعة من المرافق والخدمات لسكانها. وتشمل هذه:
- الشرطة والدفاع المدني: توفر البلدة خدمات الشرطة وخدمات الإطفاء وخدمات الإسعاف.
- المكتبة: تقع مكتبة سبرينغفيلد العامة في البلدة، وتوفر مجموعة متنوعة من الكتب والموارد الأخرى.
- المتنزهات والترفيه: يوجد في البلدة عدد من المتنزهات والمرافق الترفيهية، بما في ذلك منتزه هوليداي ومنتزه سبرينغفيلد.
- المرافق الصحية: تقع العديد من المستشفيات والعيادات في المنطقة المجاورة، مما يوفر الوصول إلى الرعاية الصحية للسكان.
المعالم البارزة
تضم بلدة سبرينغفيلد عددًا من المعالم البارزة، بما في ذلك:
- مركز التسوق سبرينغفيلد: مركز تسوق كبير يضم مجموعة متنوعة من المتاجر والمطاعم.
- منتزه هوليداي: منتزه كبير يوفر مجموعة متنوعة من الأنشطة الترفيهية، بما في ذلك الملاعب والممرات والمساحات الخضراء.
- نادي سبرينغفيلد للغولف: ملعب غولف خاص يقع في البلدة.
الحكومة والسياسة
تُحكم بلدة سبرينغفيلد من قبل مجلس أمناء مكون من ثلاثة أعضاء منتخبين. المجلس مسؤول عن سن القوانين والقرارات المحلية، والإشراف على الخدمات العامة
في البلدة.
تعد البلدة جزءًا من منطقة الكونغرس التاسعة في أوهايو، ويمثلها حاليًا النائب مارسي كابتور.
النقل والمواصلات
تتمتع بلدة سبرينغفيلد بإمكانية وصول جيدة إلى شبكة النقل. تقع البلدة بالقرب من الطريق السريع 475، مما يوفر سهولة الوصول إلى مدينة توليدو والمدن
الأخرى في المنطقة.
توفر شركة توليدو أوهايو للنقل العام (TARTA) خدمات الحافلات في البلدة.
المجتمع والثقافة
تتميز بلدة سبرينغفيلد بمجتمع قوي ومشارك. توجد في البلدة العديد من المنظمات المجتمعية، بما في ذلك الأندية والجمعيات الخيرية.
تستضيف البلدة عددًا من الفعاليات والمهرجانات على مدار العام، بما في ذلك مهرجان سبرينغفيلد السنوي.
التاريخ
تأسست بلدة سبرينغفيلد في عام 1836. سميت البلدة على اسم بلدة سبرينغفيلد في ولاية ماساتشوستس.
شهدت البلدة نموًا سكانيًا واقتصاديًا كبيرًا على مر السنين، خاصة مع التوسع الحضري لمدينة توليدو.
أحياء بلدة سبرينغفيلد
تتكون بلدة سبرينغفيلد من عدد من الأحياء السكنية. بعض هذه الأحياء تشمل:
- سبرينغفيلد ليك
- كلايفيل
- ويست سبرينغفيلد
- ساوث سبرينغفيلد
المناخ
يتميز مناخ بلدة سبرينغفيلد بأنه قاري رطب، مع أربعة فصول متميزة. تكون الصيف حارة ورطبة، بينما تكون الشتاء باردة مع تساقط الثلوج. يبلغ متوسط درجة
الحرارة السنوية حوالي 50 درجة فهرنهايت (10 درجات مئوية).
خاتمة
بلدة سبرينغفيلد هي مجتمع نابض بالحياة ومتنامي يقع في مقاطعة لوكاس، أوهايو. مع موقعها المتميز، ومجتمعها القوي، ومدارسها الممتازة، ومجموعة واسعة من
المرافق والخدمات، تعد سبرينغفيلد مكانًا جذابًا للعيش والعمل والزيارة. تقدم البلدة مزيجًا من الضواحي والراحة الحضرية، مما يجعلها خيارًا جذابًا للعائلات
والأفراد على حد سواء. إن النمو المستمر للبلدة يشير إلى مستقبل مشرق، مع استمرارها في التطور كمركز إقليمي للتجارة والتعليم والترفيه.
المراجع
“`