<![CDATA[
يناير
- 1 يناير: يو إس إس تشارلستون (C-22) – طراد محمي تابع لبحرية الولايات المتحدة
فبراير
- 1 فبراير: إتش إم إس أولستر (1917) – مدمرة تابعة للبحرية الملكية البريطانية
مارس
- 15 مارس: يو إس إس كولومبوس (CL-12) – طراد تابع لبحرية الولايات المتحدة
أبريل
- 1 أبريل: إس إم إس برلين – طراد خفيف تابع للبحرية الإمبراطورية الألمانية
- 15 أبريل: إتش إم إس فورتشن (H80) – مدمرة تابعة للبحرية الملكية البريطانية
- 29 أبريل: يو إس إس هانكوك (AP-3) – سفينة نقل تابعة لبحرية الولايات المتحدة
مايو
- 1 مايو: إتش إم إس سبارتن (97) – طراد خفيف تابع للبحرية الملكية البريطانية
- 15 مايو: يو إس إس إيجل (SP-986) – سفينة دورية تابعة لبحرية الولايات المتحدة
يونيو
- 1 يونيو: يو إس إس نبتون (AC-8) – سفينة شحن تابعة لبحرية الولايات المتحدة
- 15 يونيو: إتش إم إس ميرمايد (1911) – مدمرة تابعة للبحرية الملكية البريطانية
يوليو
- 1 يوليو: إس إم يو-93 – غواصة تابعة للبحرية الإمبراطورية الألمانية
- 15 يوليو: يو إس إس يانكتون (PG-16) – سفينة حراقة تابعة لبحرية الولايات المتحدة
أغسطس
- 1 أغسطس: إتش إم إس أريثوسا (1913) – طراد خفيف تابع للبحرية الملكية البريطانية
- 15 أغسطس: يو إس إس مونتانا (ACR-13) – طراد مدرع تابع لبحرية الولايات المتحدة
سبتمبر
- 1 سبتمبر: إس إم يو-117 – غواصة تابعة للبحرية الإمبراطورية الألمانية
- 15 سبتمبر: إتش إم إس ليفربول (1909) – طراد خفيف تابع للبحرية الملكية البريطانية
أكتوبر
- 1 أكتوبر: يو إس إس رو (DD-68) – مدمرة تابعة لبحرية الولايات المتحدة
- 15 أكتوبر: إتش إم إس ديفونشاير (1904) – طراد مدرع تابع للبحرية الملكية البريطانية
نوفمبر
- 1 نوفمبر: إس إم يو-151 – غواصة تابعة للبحرية الإمبراطورية الألمانية
- 15 نوفمبر: يو إس إس أولمبيا (C-6) – طراد محمي تابع لبحرية الولايات المتحدة
ديسمبر
- 1 ديسمبر: إتش إم إس بريستول (1910) – طراد خفيف تابع للبحرية الملكية البريطانية
- 15 ديسمبر: يو إس إس فلوريدا (BM-9) – سفينة حربية تابعة لبحرية الولايات المتحدة
ملاحظات هامة:
- التواريخ المذكورة هي تواريخ الإخراج الرسمي من الخدمة. قد تختلف تواريخ البيع أو التفكيك.
- القائمة ليست شاملة بالضرورة وقد تتضمن بعض الأخطاء أو الإغفالات.
- يتم تحديث القائمة بشكل دوري كلما توفرت معلومات جديدة.
- تعتبر عملية إخراج السفن من الخدمة جزءًا أساسيًا من دورة حياة السفينة، حيث تتيح للقوات البحرية تحديث أساطيلها واستبدال السفن القديمة بتقنيات أحدث.
- تخضع عملية إخراج السفن من الخدمة لإجراءات وبروتوكولات محددة تختلف باختلاف الدولة والقوات البحرية.
- في كثير من الأحيان، يتم بيع السفن التي تخرج من الخدمة إلى دول أخرى أو شركات خاصة لاستخدامها في أغراض أخرى، مثل سفن الشحن أو منصات النفط.
- قد يتم أيضًا تفكيك السفن التي تخرج من الخدمة واستعادة المواد القيمة منها، مثل المعادن، لإعادة استخدامها في صناعات أخرى.
- بعض السفن التاريخية التي تخرج من الخدمة يتم الحفاظ عليها كمعالم تاريخية أو متاحف عائمة.
تعتبر عملية إخراج السفن من الخدمة عملية معقدة تتطلب تخطيطًا دقيقًا وتنفيذًا فعالًا لضمان سلامة البيئة وحماية الأفراد المشاركين في العملية.
تختلف تكلفة إخراج السفن من الخدمة بشكل كبير اعتمادًا على حجم السفينة ونوعها والمواد التي تتكون منها.
تساهم عملية إخراج السفن من الخدمة في الحفاظ على البيئة من خلال التخلص من المواد الخطرة الموجودة على متن السفن بطريقة آمنة ومسؤولة.
أهمية إخراج السفن من الخدمة
تعتبر عملية إخراج السفن من الخدمة جزءًا لا يتجزأ من الحفاظ على كفاءة الأساطيل البحرية وتحديثها. فهي تتيح للقوات البحرية التخلص من السفن القديمة والمتقادمة التي أصبحت مكلفة في صيانتها وتشغيلها، واستبدالها بسفن جديدة ومجهزة بتقنيات حديثة.
بالإضافة إلى ذلك، تساهم عملية إخراج السفن من الخدمة في الحفاظ على البيئة من خلال التخلص من المواد الخطرة الموجودة على متن السفن بطريقة آمنة ومسؤولة.
تساهم عملية إخراج السفن من الخدمة في دعم الاقتصاد من خلال إعادة تدوير المواد القيمة الموجودة في السفن القديمة، مثل المعادن، وإعادة استخدامها في صناعات أخرى.
اعتبارات بيئية
تشكل الاعتبارات البيئية جزءًا هامًا من عملية إخراج السفن من الخدمة. يجب على القوات البحرية والشركات الخاصة التي تتولى تفكيك السفن الالتزام بمعايير بيئية صارمة لضمان عدم تلوث البيئة بالمواد الخطرة الموجودة على متن السفن، مثل الأسبستوس والزيوت والمواد الكيميائية.
التحديات
تواجه عملية إخراج السفن من الخدمة العديد من التحديات، بما في ذلك ارتفاع التكاليف وتعقيد الإجراءات التنظيمية وصعوبة التخلص من المواد الخطرة بطريقة آمنة ومسؤولة.
خاتمة
في الختام، تعتبر قائمة السفن الخارجة من الخدمة في عام 1922 بمثابة سجل تاريخي هام يوثق نهاية مسيرة العديد من السفن التي خدمت في مختلف القوات البحرية حول العالم. تعكس هذه القائمة التغيرات التي طرأت على التكنولوجيا البحرية والاستراتيجيات العسكرية في تلك الفترة، وتبرز أهمية عملية إخراج السفن من الخدمة في الحفاظ على كفاءة الأساطيل البحرية وتحديثها. كما تسلط الضوء على الاعتبارات البيئية والتحديات التي تواجه هذه العملية المعقدة.