<![CDATA[
يناير
- 1 يناير – إتش إم إس ألبيون، سفينة حربية من فئة كانوبوس تابعة للبحرية الملكية البريطانية.
- 4 يناير – إس إس كاثرين دي، باخرة أمريكية تعمل في نهر كولومبيا.
- 11 يناير – دويتشلاند، سفينة ركاب ألمانية تابعة لشركة هامبورغ أمريكا لاين.
- 21 يناير – كورنوال، طراد مدرع تابع للبحرية الملكية البريطانية.
فبراير
- 6 فبراير – إتش إم إس أثينا، طراد تابع للبحرية الملكية اليونانية.
- 8 فبراير – يو إس إس تشاتانوجا، طراد محمي تابع للبحرية الأمريكية.
- 13 فبراير – ميسوري، سفينة حربية تابعة للبحرية الأمريكية.
- 20 فبراير – إتش إم إس بيدفورد، طراد مدرع تابع للبحرية الملكية البريطانية.
مارس
- 1 مارس – إس إس أنكون، سفينة شحن أمريكية.
- 6 مارس – أوكرانيا، سفينة حربية تابعة للبحرية الإمبراطورية الروسية.
- 8 مارس – يو إس إس مين، سفينة حربية تابعة للبحرية الأمريكية.
- 20 مارس – إتش إم إس دريك، طراد مدرع تابع للبحرية الملكية البريطانية.
أبريل
- 5 أبريل – إتش إم إس غود هوب، طراد مدرع تابع للبحرية الملكية البريطانية.
- 10 أبريل – إس إس أورينت، سفينة ركاب بريطانية تابعة لشركة أورينت لاين.
- 12 أبريل – يو إس إس بنسلفانيا، طراد مدرع تابع للبحرية الأمريكية.
مايو
- 1 مايو – إتش إم إس كريسنت، طراد محمي تابع للبحرية الملكية البريطانية.
- 3 مايو – يو إس إس كولورادو، طراد مدرع تابع للبحرية الأمريكية.
- 17 مايو – إتش إم إس مونماوث، طراد مدرع تابع للبحرية الملكية البريطانية.
- 29 مايو – إس إس موريتانيا، سفينة ركاب بريطانية تابعة لشركة كونارد لاين.
يونيو
- 5 يونيو – إس إس كروكس، سفينة شحن ألمانية.
- 7 يونيو – يو إس إس ويست فيرجينيا، طراد مدرع تابع للبحرية الأمريكية.
- 19 يونيو – إتش إم إس ديفونشاير، طراد مدرع تابع للبحرية الملكية البريطانية.
يوليو
- 3 يوليو – إتش إم إس إيرل أوف سبنسر، عبارة تابعة لشركة جريت إيسترن للسكك الحديدية.
- 12 يوليو – يو إس إس ميريلاند، طراد مدرع تابع للبحرية الأمريكية.
- 24 يوليو – إتش إم إس لانكستر، طراد مدرع تابع للبحرية الملكية البريطانية.
أغسطس
- 2 أغسطس – إس إس برينز فريدريك فيلهلم، سفينة ركاب ألمانية.
- 9 أغسطس – يو إس إس رود آيلاند، سفينة حربية تابعة للبحرية الأمريكية.
- 21 أغسطس – إتش إم إس روكسبرغ، طراد مدرع تابع للبحرية الملكية البريطانية.
سبتمبر
- 4 سبتمبر – أورورا، طراد محمي روسي.
- 13 سبتمبر – يو إس إس واشنطن، طراد مدرع تابع للبحرية الأمريكية.
- 25 سبتمبر – إتش إم إس هامبشاير، طراد مدرع تابع للبحرية الملكية البريطانية.
أكتوبر
- 2 أكتوبر – إس إس فنلاند، سفينة ركاب بلجيكية.
- 18 أكتوبر – إتش إم إس دوريس، طراد محمي تابع للبحرية الملكية البريطانية.
- 25 أكتوبر – إتش إم إس كومبرلاند، طراد مدرع تابع للبحرية الملكية البريطانية.
نوفمبر
- 8 نوفمبر – يو إس إس مونتانا، طراد مدرع تابع للبحرية الأمريكية.
- 20 نوفمبر – إتش إم إس كارنارفون، طراد مدرع تابع للبحرية الملكية البريطانية.
ديسمبر
- 4 ديسمبر – ألبيرتو دي جيوينسلا، سفينة حربية إيطالية.
- 6 ديسمبر – إتش إم إس كورنواليس، سفينة حربية تابعة للبحرية الملكية البريطانية.
- 18 ديسمبر – إتش إم إس بلاك برينس، طراد مدرع تابع للبحرية الملكية البريطانية.
تاريخ غير معروف
- إس إس نيويورك، سفينة ركاب ألمانية.
- إتش إم إس سويفتشور، سفينة حربية تابعة للبحرية الملكية البريطانية.
- ألكسندر نيفسكي، سفينة حربية تابعة للبحرية الإمبراطورية الروسية (بدأت في البناء).
أهمية إطلاق السفن في عام 1902
كان عام 1902 عامًا هامًا في تاريخ بناء السفن، حيث شهد إطلاق العديد من السفن الحربية والتجارية الهامة. عكست هذه السفن التطورات التكنولوجية في مجال بناء السفن، وكانت لها تأثير كبير على التجارة والحرب.
تميزت السفن الحربية التي أطلقت في هذا العام بالتحسينات في تصميم الدروع والمدافع، مما جعلها أكثر قوة وفعالية في المعركة. كما أن السفن التجارية التي أطلقت في هذا العام كانت أكبر وأسرع من السفن السابقة، مما ساهم في زيادة حجم التجارة العالمية.
تأثير إطلاق السفن على الحرب
كان لإطلاق السفن الحربية في عام 1902 تأثير كبير على توازن القوى البحرية في العالم. سعت القوى الكبرى إلى بناء أساطيل بحرية قوية لحماية مصالحها التجارية والإقليمية. أدت هذه المنافسة البحرية إلى سباق تسلح بحري، مما زاد من التوترات الدولية وساهم في اندلاع الحرب العالمية الأولى.
تأثير إطلاق السفن على التجارة
ساهم إطلاق السفن التجارية في عام 1902 في زيادة حجم التجارة العالمية. تمكنت هذه السفن الأكبر والأسرع من نقل المزيد من البضائع بين القارات، مما أدى إلى خفض تكاليف الشحن وزيادة الأرباح. كما ساهمت السفن التجارية في تسهيل حركة الركاب بين البلدان، مما أدى إلى زيادة السياحة والهجرة.
تطورات تكنولوجية في بناء السفن
شهد عام 1902 تطورات تكنولوجية هامة في مجال بناء السفن. تم استخدام مواد جديدة وأكثر قوة في بناء السفن، مثل الفولاذ عالي الشد. كما تم تطوير محركات بخارية أكثر كفاءة، مما زاد من سرعة السفن وقلل من استهلاك الوقود.
بالإضافة إلى ذلك، تم تطوير أنظمة جديدة للتحكم في السفن، مثل أنظمة التوجيه الآلي وأنظمة الاتصالات اللاسلكية. ساهمت هذه التطورات التكنولوجية في جعل السفن أكثر أمانًا وفعالية.
أمثلة على السفن البارزة التي أطلقت في عام 1902
- دويتشلاند: كانت أكبر سفينة ركاب في العالم في وقت إطلاقها.
- ميسوري: كانت سفينة حربية قوية تابعة للبحرية الأمريكية.
- أورورا: لعبت دورًا هامًا في الثورة الروسية عام 1917.
خاتمة
كان عام 1902 عامًا حافلًا بإطلاق السفن، حيث تم إطلاق العديد من السفن الحربية والتجارية الهامة. عكست هذه السفن التطورات التكنولوجية في مجال بناء السفن، وكان لها تأثير كبير على التجارة والحرب. ساهمت هذه السفن في تغيير موازين القوى البحرية، وزيادة حجم التجارة العالمية، وتسهيل حركة الركاب بين البلدان.