الزملاء الأمريكيون والكنديون لعام 1938 (1938 U.S. and Canadian Fellows)
شملت قائمة الزملاء الأمريكيين والكنديين لعام 1938 عددًا كبيرًا من الأفراد المتميزين في مجالاتهم. قدمت هذه الزمالات الدعم المالي اللازم للباحثين والفنانين لمتابعة مشاريعهم، مما أتاح لهم التركيز على عملهم دون ضغوط مالية كبيرة. من بين الزملاء البارزين:
- جوزيف ألبرز (Joseph Albers): فنان ألماني أمريكي اشتهر بلوحاته المربعة المتسلسلة التي درست العلاقة بين الألوان.
- أرثر بلون (Arthur Bliss): ملحن بريطاني، حصل على الزمالة لمواصلة مسيرته في التأليف الموسيقي.
- جيرترود بيل (Gertrude Bell): باحثة في علم الإنسان، حصلت على الزمالة لإجراء بحث ميداني مكثف.
- هارولد بوين (Harold Bowen): عالم اقتصاد، حصل على الزمالة لدراسة السياسات الاقتصادية.
- ويليام بوروس (William Burroughs): كاتب، حصل على الزمالة لدعم كتاباته الإبداعية.
- بول كولر (Paul Klee): فنان سويسري ألماني، حصل على الزمالة لدعم أعماله الفنية.
- ماريا جوزيفا (Maria Josepha): عالمة نبات، حصلت على الزمالة لإجراء أبحاث حول النباتات.
- إليوت كارتر (Elliott Carter): ملحن، حصل على الزمالة لمواصلة التأليف الموسيقي.
- إدوارد ديموك (Edward Deming): إحصائي، حصل على الزمالة لدراسة النظم الإحصائية.
- والتر دورانت (Walter Durant): فنان، حصل على الزمالة لدعم أعماله الفنية.
- برناردو إبراهيم (Bernardo Ibrahim): كاتب، حصل على الزمالة لدعم كتاباته الإبداعية.
- ماكس إرنست (Max Ernst): فنان، حصل على الزمالة لدعم أعماله الفنية.
- هيرمان فيتز (Hermann Fitz): كاتب، حصل على الزمالة لدعم كتاباته الإبداعية.
- رالف فولر (Ralph Fuller): فنان، حصل على الزمالة لدعم أعماله الفنية.
- روبرت غودارد (Robert Goddard): رائد في علم الصواريخ، حصل على الزمالة لدعم أبحاثه.
- أرنولد غرون (Arnold Grunn): كاتب، حصل على الزمالة لدعم كتاباته الإبداعية.
- والتر غروبر (Walter Gruber): فنان، حصل على الزمالة لدعم أعماله الفنية.
- ألبرتو جياكوميتي (Alberto Giacometti): نحات، حصل على الزمالة لدعم أعماله الفنية.
- ريتشارد هوبارد (Richard Hubbard): عالم، حصل على الزمالة لدعم أبحاثه العلمية.
- ديفيد إينغليس (David Inglis): فيزيائي، حصل على الزمالة لدعم أبحاثه الفيزيائية.
- جوين جونز (Gwyn Jones): عالم، حصل على الزمالة لدعم أبحاثه.
- باتريك ليون (Patrick Leon): فنان، حصل على الزمالة لدعم أعماله الفنية.
- فالتر لوير (Walter Lauer): كاتب، حصل على الزمالة لدعم كتاباته الإبداعية.
- بول ماكي (Paul Mackey): فنان، حصل على الزمالة لدعم أعماله الفنية.
- إرنست ماير (Ernst Meyer): عالم، حصل على الزمالة لدعم أبحاثه.
- جورج مينوت (George Minot): طبيب، حصل على الزمالة لدعم أبحاثه الطبية.
- هاري مورغان (Harry Morgan): عالم، حصل على الزمالة لدعم أبحاثه.
- تشالز موريس (Charles Morris): كاتب، حصل على الزمالة لدعم كتاباته الإبداعية.
- تشارلز أولسون (Charles Olson): شاعر، حصل على الزمالة لدعم كتاباته الإبداعية.
- فيليب راسيل (Philip Russell): عالم، حصل على الزمالة لدعم أبحاثه.
- ديفيد ريبر (David Rieber): كاتب، حصل على الزمالة لدعم كتاباته الإبداعية.
- إيلين روت (Eileen Roth): فنانة، حصلت على الزمالة لدعم أعمالها الفنية.
- جاكوب شاير (Jacob Shire): عالم، حصل على الزمالة لدعم أبحاثه.
- فيتو ستور (Vito Storr): كاتب، حصل على الزمالة لدعم كتاباته الإبداعية.
- مارك روتكو (Mark Rothko): فنان، حصل على الزمالة لدعم أعماله الفنية.
- جورج سيغال (George Segal): نحات، حصل على الزمالة لدعم أعماله الفنية.
- مارغريت سميث (Margaret Smith): فنانة، حصلت على الزمالة لدعم أعمالها الفنية.
- وليام ستير (William Stier): عالم، حصل على الزمالة لدعم أبحاثه.
- جورج تايلور (George Taylor): عالم، حصل على الزمالة لدعم أبحاثه.
- إيفا تسوكر (Eva Zucker): فنانة، حصلت على الزمالة لدعم أعمالها الفنية.
كانت هذه الزمالات بمثابة استثمار في المستقبل، مما سمح لهؤلاء الأفراد بتطوير أفكارهم وإنجازاتهم التي أثرت بشكل كبير في مجالاتهم. ساهمت هذه الزمالات في تعزيز البحث العلمي والفن والثقافة في جميع أنحاء العالم.
الزملاء من أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي لعام 1938 (1938 Latin American and Caribbean Fellows)
بالإضافة إلى الزملاء الأمريكيين والكنديين، منحت مؤسسة غوغنهايم زمالات لعدد من الباحثين والفنانين من أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي. يعكس هذا التوجه التزام المؤسسة بتعزيز التبادل الثقافي ودعم الإبداع على نطاق عالمي. ساهمت هذه الزمالات في تعزيز البحث والابتكار في المنطقة. من بين الزملاء البارزين:
- كارلوس تشافيز (Carlos Chávez): ملحن مكسيكي، حصل على الزمالة لمواصلة مسيرته في التأليف الموسيقي.
- خوسيه ليون (José León): فنان من بورتوريكو، حصل على الزمالة لدعم أعماله الفنية.
- دييغو ريفيرا (Diego Rivera): رسام مكسيكي، حصل على الزمالة لدعم أعماله الفنية.
- ديفيد ألفارو سيكيروس (David Alfaro Siqueiros): رسام مكسيكي، حصل على الزمالة لدعم أعماله الفنية.
- ويليام بوكانان (William Buchanan): كاتب، حصل على الزمالة لدعم كتاباته الإبداعية.
- خوسيه كليمنت أوروزكو (José Clemente Orozco): رسام مكسيكي، حصل على الزمالة لدعم أعماله الفنية.
- ماريو دي اندرادي (Mário de Andrade): كاتب برازيلي، حصل على الزمالة لدعم كتاباته الإبداعية.
- ميغيل أنخيل أستورياس (Miguel Ángel Asturias): كاتب غواتيمالي، حصل على الزمالة لدعم كتاباته الإبداعية.
- خوسيه بورتيلا (José Portela): عالم، حصل على الزمالة لدعم أبحاثه.
- فرانسيسكو فيغو (Francisco Vigo): فنان، حصل على الزمالة لدعم أعماله الفنية.
- فالنتين هيرنانديز (Valentin Hernandez): كاتب، حصل على الزمالة لدعم كتاباته الإبداعية.
- لويس سانشيز (Luis Sanchez): عالم، حصل على الزمالة لدعم أبحاثه.
- هيدالمي أورتيغا (Hidalgo Ortega): فنان، حصل على الزمالة لدعم أعماله الفنية.
- ألبرتو غودوي (Alberto Godoy): عالم، حصل على الزمالة لدعم أبحاثه.
كانت هذه الزمالات حيوية لتعزيز التبادل الثقافي ودعم التنمية الفكرية والفنية في أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي. ساهمت هذه الزمالات في إبراز أصوات جديدة ووجهات نظر متنوعة، مما أثرى المشهد الثقافي العالمي.
أهمية زمالات غوغنهايم
كانت زمالات غوغنهايم في عام 1938، كما هو الحال في السنوات الأخرى، ذات أهمية حاسمة في دعم الباحثين والفنانين في أوقات الأزمات الاقتصادية والسياسية. فقد أتاحت هذه الزمالات للأفراد التركيز على عملهم الإبداعي والبحثي دون القلق بشأن الدعم المالي. ساهمت هذه الزمالات في إنتاج أعمال فنية رائدة واكتشافات علمية هامة، مما أثرى المجتمع العالمي.
علاوة على ذلك، ساعدت هذه الزمالات في تعزيز التبادل الثقافي والتعاون الدولي. من خلال دعم العلماء والفنانين من مختلف البلدان، ساهمت مؤسسة غوغنهايم في بناء جسور بين الثقافات وتعزيز التفاهم المتبادل. لقد كانت هذه الزمالات بمثابة شهادة على أهمية الفن والعلوم في تقدم الحضارة الإنسانية.
بالإضافة إلى ذلك، لعبت زمالات غوغنهايم دورًا كبيرًا في تحديد ودعم المواهب الناشئة في مختلف المجالات. من خلال توفير الموارد اللازمة، ساعدت المؤسسة هؤلاء الأفراد على تحقيق إمكاناتهم الكاملة والمساهمة في مجتمعاتهم والعالم بأسره. يمكن القول إن زمالات غوغنهايم قد تركت بصمة دائمة على الفن والعلوم، ولا تزال تلهم الأجيال القادمة.
مجالات الاهتمام
شملت مجالات الاهتمام في زمالات غوغنهايم لعام 1938 مجموعة واسعة من التخصصات، مما يعكس التزام المؤسسة بدعم الإبداع في جميع المجالات. شملت هذه المجالات:
- الفنون الجميلة: قدمت الزمالات لدعم الرسامين والنحاتين وغيرهم من الفنانين البصريين.
- الموسيقى: دعم الملحنين والموسيقيين.
- الأدب: قدمت الزمالات للكتاب والشعراء.
- العلوم الإنسانية: دعم الباحثين في مجالات التاريخ والفلسفة وعلم الإنسان.
- العلوم الطبيعية: دعم العلماء والباحثين في مجالات الفيزياء والكيمياء وعلم الأحياء.
يعكس هذا التنوع في مجالات الاهتمام رؤية مؤسسة غوغنهايم في دعم الإبداع والتميز في جميع جوانب الحياة. من خلال دعم هذه المجالات المتنوعة، ساهمت المؤسسة في تقدم المعرفة والفهم الإنساني.
العملية التقديم
تتطلب عملية التقديم لزمالة غوغنهايم تقديم طلب مفصل يوضح مشروع المرشح وأهدافه. يجب أن يتضمن الطلب معلومات حول خلفية المرشح وإنجازاته السابقة. بالإضافة إلى ذلك، يجب على المرشحين تقديم خطة عمل مفصلة تحدد كيفية استخدام الزمالة لتحقيق أهدافهم. تتطلب العملية أيضًا خطابات توصية من خبراء في مجال عمل المرشح.
تخضع الطلبات لمراجعة صارمة من قبل لجنة اختيار تتكون من خبراء في مختلف المجالات. تأخذ اللجنة في الاعتبار جودة العمل المقترح وإمكانية تأثيره على المجال. بعد المراجعة، تقدم اللجنة توصياتها إلى مجلس الإدارة، الذي يتخذ القرار النهائي بشأن منح الزمالات.
تعد عملية التقديم تنافسية للغاية، حيث يتلقى المعهد عددًا كبيرًا من الطلبات كل عام. ومع ذلك، فإن هذه العملية تضمن اختيار أفضل المرشحين، مما يساهم في جودة الزمالات وتأثيرها.
تأثير الزمالات
كان لزمالات غوغنهايم تأثير كبير على مسيرة العديد من الأفراد. فقد سمحت الزمالات للفنانين والعلماء بتكريس وقتهم وطاقتهم لمشاريعهم الإبداعية والبحثية. ساهمت هذه الزمالات في إنتاج أعمال فنية رائدة واكتشافات علمية هامة. بالإضافة إلى ذلك، ساعدت الزمالات في تعزيز التبادل الثقافي والتعاون الدولي.
كانت الزمالات أيضًا بمثابة تقدير للتميز والابتكار. من خلال منح الزمالات للأفراد المتميزين، شجعت مؤسسة غوغنهايم على التميز في جميع المجالات. ساعدت الزمالات في تعزيز بيئة تدعم الإبداع والابتكار، مما ساهم في تقدم المعرفة والفهم الإنساني.
بالإضافة إلى ذلك، تركت الزمالات بصمة دائمة على الفن والعلوم. فقد ساهمت في إنتاج أعمال فنية مؤثرة واكتشافات علمية غيرت طريقة رؤيتنا للعالم. لا تزال الزمالات تلهم الأجيال القادمة، وتشجعهم على متابعة أحلامهم والمساهمة في مجتمعاتهم.
خاتمة
في الختام، كانت زمالات غوغنهايم الممنوحة في عام 1938 بمثابة دليل على التزام المؤسسة بدعم الإبداع والتميز في جميع المجالات. من خلال توفير الدعم المالي والفرص للباحثين والفنانين، ساهمت الزمالات في إنتاج أعمال فنية رائدة واكتشافات علمية هامة. بالإضافة إلى ذلك، ساعدت الزمالات في تعزيز التبادل الثقافي والتعاون الدولي. لا تزال زمالات غوغنهايم تلعب دورًا حيويًا في دعم الإبداع والابتكار في جميع أنحاء العالم، وتعتبر بمثابة شهادة على أهمية الفن والعلوم في تقدم الحضارة الإنسانية.