المجموعة الأولى
ضمت المجموعة الأولى منتخبات ماليزيا (البلد المضيف)، البرازيل، بلجيكا، وجنوب أفريقيا. شهدت هذه المجموعة تنافساً قوياً، وكانت بمثابة اختبار حقيقي لقدرات الفرق المتنافسة.
ماليزيا
- المدرب: ديفيد بوث
- اللاعبون البارزون: لم يبرز أي لاعب بشكل كبير.
البرازيل
- المدرب: كارلوس سيزار
- اللاعبون البارزون: أليكس (لاعب وسط)، أديسون (مدافع)
بلجيكا
- المدرب: ألكسندر غريس
- اللاعبون البارزون: إيميل مبينزا (مهاجم)
جنوب أفريقيا
- المدرب: إيفان كليك
- اللاعبون البارزون: لم يبرز أي لاعب بشكل كبير.
المجموعة الثانية
تكونت المجموعة الثانية من أستراليا، كوستاريكا، إنجلترا، واليابان. هذه المجموعة قدمت مباريات مثيرة، وشهدت تأهل أستراليا وإنجلترا.
أستراليا
- المدرب: فرانك فارينيا
- اللاعبون البارزون: مارك فيدوكا (مهاجم)
كوستاريكا
- المدرب: جيلبرتو سواريز
- اللاعبون البارزون: لم يبرز أي لاعب بشكل كبير.
إنجلترا
- المدرب: بيتر تايلور
- اللاعبون البارزون: مايكل أوين (مهاجم)، جامي كاراجر (مدافع)
اليابان
- المدرب: كينزو يوكوياما
- اللاعبون البارزون: هيديتوشي ناكاتا (لاعب وسط)
المجموعة الثالثة
تضمنت المجموعة الثالثة منتخبات الأرجنتين، كندا، المجر، ونيجيريا. شهدت هذه المجموعة تأهل الأرجنتين ونيجيريا، اللتين قدمتا أداءً قوياً.
الأرجنتين
- المدرب: خوسيه بيكرمان
- اللاعبون البارزون: خوان رومان ريكيلمي (لاعب وسط)، استيبان كامبياسو (لاعب وسط)
كندا
- المدرب: بوب لي
- اللاعبون البارزون: لم يبرز أي لاعب بشكل كبير.
المجر
- المدرب: إيمري كوتسيس
- اللاعبون البارزون: لم يبرز أي لاعب بشكل كبير.
نيجيريا
- المدرب: شوايبو أمودو
- اللاعبون البارزون: أغستين أوكوشا (لاعب وسط)، جانيو أوليفوه (مهاجم)
المجموعة الرابعة
تألفت المجموعة الرابعة من إسبانيا، فرنسا، كوريا الجنوبية، والولايات المتحدة. قدمت هذه المجموعة مباريات قوية، وشهدت تأهل إسبانيا وفرنسا.
إسبانيا
- المدرب: خوسيه أوريب
- اللاعبون البارزون: تشافي هيرنانديز (لاعب وسط)، غابرييل غارسيا (لاعب وسط)
فرنسا
- المدرب: روجيه لومير
- اللاعبون البارزون: تييري هنري (مهاجم)، ويليام غالاس (مدافع)
كوريا الجنوبية
- المدرب: تشا بوم كون
- اللاعبون البارزون: لم يبرز أي لاعب بشكل كبير.
الولايات المتحدة
- المدرب: توماس رونتغين
- اللاعبون البارزون: لم يبرز أي لاعب بشكل كبير.
أبرز اللاعبين والنجوم الصاعدة
شهدت هذه البطولة تألق العديد من اللاعبين الشباب الذين أصبحوا فيما بعد نجوماً عالميين. من أبرزهم:
تشافي هيرنانديز، الذي أصبح أسطورة في برشلونة والمنتخب الإسباني.
تييري هنري، الذي تألق في آرسنال والمنتخب الفرنسي.
خوان رومان ريكيلمي، الذي كان صانع ألعاب موهوب في بوكا جونيورز وفياريال.
مايكل أوين، الذي حقق شهرة كبيرة في ليفربول وإنجلترا.
هيديتوشي ناكاتا، الذي كان من أوائل اليابانيين الذين تركوا بصمة في كرة القدم الأوروبية.
أداء الفرق والمباريات
تميزت البطولة بمستويات تنافسية عالية، وشهدت العديد من المباريات المثيرة. قدمت الأرجنتين أداءً قوياً، وتأهل المنتخب إلى النهائي. بينما قدمت إسبانيا وفرنسا عروضاً قوية في الأدوار الأولى، وتميزت إنجلترا بوجود مايكل أوين. كانت البطولة فرصة للاعبين الشباب لإظهار مهاراتهم واكتساب الخبرة على المستوى الدولي.
تأثير البطولة على كرة القدم
كانت بطولة كأس العالم للشباب 1997 بمثابة منصة مهمة للاعبين الشباب للظهور على الساحة العالمية. ساهمت البطولة في اكتشاف العديد من المواهب التي أثرت بشكل كبير على كرة القدم العالمية في السنوات التالية. كما أنها عززت أهمية بطولات الشباب في تطوير اللاعبين وبناء فرق قوية للمستقبل.
خاتمة
كانت بطولة كأس العالم للشباب 1997 في ماليزيا علامة فارقة في تاريخ كرة القدم، حيث شهدت ميلاد نجوم عالميين وقدمت مباريات لا تُنسى. أظهرت البطولة أهمية بطولات الشباب في اكتشاف المواهب وتطوير كرة القدم على مستوى العالم. تألق العديد من اللاعبين، وظهرت فرق جديدة بقوة، مما أثر إيجاباً على مسيرة كرة القدم العالمية.
المراجع
“`