أكبر الكواكب الخارجية من حيث الحجم
الكواكب الغازية العملاقة هي الأكثر شيوعًا في فئة الكواكب الخارجية الكبيرة. تتميز هذه الكواكب بأحجام هائلة، وغالبًا ما تفوق حجم كوكب المشتري.
- 2MASS J21265082-8140293 b: أكبر كوكب معروف من حيث الحجم. يبلغ نصف قطره حوالي 1.2 ضعف نصف قطر كوكب المشتري.
- HD 100546 b: كوكب ضخم آخر، يقع على مسافة كبيرة جدًا من نجمه، مما يجعله فريدًا.
أصغر الكواكب الخارجية من حيث الحجم
على الطرف الآخر من الطيف، هناك كواكب صغيرة الحجم، بعضها يقترب من حجم الأرض أو حتى أصغر.
- Kepler-37b: يعتبر هذا الكوكب من بين الأصغر حجمًا، حيث يبلغ قطره حوالي 0.3 ضعف قطر الأرض.
- Kepler-10b: كوكب صخري صغير نسبيًا، يقع بالقرب من نجمه الأم.
أثقل الكواكب الخارجية
تُقاس كتلة الكواكب الخارجية بشكل غير مباشر، وغالبًا ما يتم ذلك عن طريق قياس تأثيرها على نجمها الأم.
- HD 209458 b (أوزوريس): على الرغم من أنه ليس الأثقل، إلا أنه من بين الكواكب الخارجية الأكثر دراسة.
- إتش دي 149026 بي: كوكب ذو كثافة عالية بشكل استثنائي، مما يشير إلى أنه قد يحتوي على كمية كبيرة من المواد الثقيلة في نواته.
أخف الكواكب الخارجية
تعتبر الكواكب ذات الكتلة المنخفضة أصعب في الاكتشاف والقياس.
- Kepler-37b: بسبب حجمه الصغير، فإن كتلته منخفضة بشكل ملحوظ.
- TRAPPIST-1e, f, g: تشكل هذه الكواكب جزءًا من نظام TRAPPIST-1، وتتميز بكتل منخفضة نسبيًا.
أشد الكواكب حرارة
تقع هذه الكواكب بالقرب من نجومها الأم، مما يجعلها شديدة الحرارة.
- Kepler-70 b: أحد أشد الكواكب حرارة، بدرجة حرارة سطحية تبلغ آلاف الدرجات.
- KELT-9b: كوكب آخر شديد الحرارة، تتجاوز درجة حرارة سطحه درجة حرارة بعض النجوم.
أبرد الكواكب الخارجية
الكواكب الخارجية الباردة تقع بعيدًا عن نجومها أو تدور حول نجوم باهتة.
- OGLE-2005-BLG-390Lb: كوكب بارد للغاية، يدور حول نجم بعيد.
- WD 0137-349 b: كوكب يدور حول قزم أبيض، مما يجعله باردًا نسبيًا.
أقرب الكواكب الخارجية إلى الأرض
تعتبر الكواكب القريبة منا في الفضاء ذات أهمية خاصة للدراسات المستقبلية.
- Proxima Centauri b: يقع هذا الكوكب في المنطقة الصالحة للحياة حول أقرب نجم إلى الشمس.
- Tau Ceti e و f: تقع هذه الكواكب على بعد مسافة قريبة نسبيًا من الأرض.
أبعد الكواكب الخارجية عن الأرض
اكتشاف وقياس الكواكب البعيدة يمثل تحديًا كبيرًا.
- تختلف المسافات بشكل كبير، ولكن بعض الكواكب تقع على بعد آلاف السنين الضوئية.
- أمثلة على الكواكب البعيدة تشمل تلك التي تم اكتشافها بواسطة تلسكوب جيمس ويب الفضائي، وهي في تزايد مستمر.
الكواكب الخارجية ذات الفترات المدارية الأقصر
تكمل هذه الكواكب مدارها حول نجمها الأم في فترة زمنية قصيرة جدًا.
- PSR B1257+12 b و c: تدور هذه الكواكب حول نجم نابض.
- Kepler-10b: يتميز بفترة مدارية قصيرة نسبيًا.
الكواكب الخارجية ذات الفترات المدارية الأطول
تحتاج هذه الكواكب إلى سنوات عديدة لإكمال مدار واحد حول نجمها.
- 2MASS J21265082-8140293 b: بسبب بعده الشديد عن نجمه، لديه فترة مدارية طويلة جدًا.
- بعض الكواكب في الأنظمة النجمية المتعددة: يمكن أن تستغرق سنوات عديدة لإكمال مدارها.
الكواكب الخارجية ذات الكثافة الأعلى
تشير الكثافة العالية إلى تركيبة صخرية أو معدنية ثقيلة.
- إتش دي 149026 بي: يعتبر هذا الكوكب من بين الأكثر كثافة.
- الكواكب الصخرية القريبة من النجوم: غالبًا ما تكون كثيفة بسبب ضغط الجاذبية.
الكواكب الخارجية ذات الكثافة الأقل
تشير الكثافة المنخفضة إلى وجود غلاف جوي كبير أو تكوين غازي خفيف.
- الكواكب الغازية العملاقة: يمكن أن تكون كثافتها منخفضة نسبيًا.
- بعض الكواكب القريبة من النجوم: يمكن أن تتوسع بسبب الحرارة.
الكواكب الخارجية مع أكبر الاختلافات في درجة الحرارة
تتميز هذه الكواكب بتقلبات حرارية كبيرة بين النهار والليل.
- الكواكب المقفلة مداريًا: جانب واحد يواجه النجم باستمرار، والجانب الآخر في الظلام.
- الكواكب ذات الغلاف الجوي الضعيف: تفقد الحرارة بسرعة في الفضاء.
الكواكب الخارجية ذات التركيب الجوي الفريد
تختلف تكوينات الغلاف الجوي بشكل كبير، مما يضيف تنوعًا كبيرًا.
- الكواكب ذات الغلاف الجوي الغني بالماء: قد تكون لديها محيطات ضخمة.
- الكواكب ذات الغلاف الجوي الغني بالهيدروجين والهيليوم: تشبه الكواكب الغازية العملاقة.
الكواكب الخارجية في المناطق الصالحة للحياة
تلك التي تقع في المنطقة الصالحة للحياة (حيث يمكن للمياه السائلة أن توجد على السطح).
- Proxima Centauri b: يقع في المنطقة الصالحة للحياة المحيطة بنجمه.
- TRAPPIST-1e, f, g: تقع في المنطقة الصالحة للحياة حول نجمها القزم الأحمر.
الكواكب الخارجية مع الحلقات
بعض الكواكب لديها حلقات مثل زحل.
- J1407b: كوكب خارجي يملك نظام حلقات ضخم جدًا.
خاتمة
تكشف دراسة الكواكب الخارجية عن تنوع هائل في الكون. من الكواكب الصغيرة والصخرية إلى العمالقة الغازية الهائلة، ومن المناطق الحارة جدًا إلى المناطق الباردة جدًا، تقدم هذه الكواكب نظرة ثاقبة على العمليات التي تشكل الأنظمة الكوكبية. مع تقدم التكنولوجيا، من المتوقع أن يتم اكتشاف المزيد من الكواكب الخارجية، مما يوسع فهمنا للكون.