الآن هذا ما أسميه موسيقى! 61 (المملكة المتحدة)
الآن هذا ما أسميه موسيقى! 61 (المملكة المتحدة) هو ألبوم تجميعي صدر في عام 2005. يضم مجموعة متنوعة من الأغاني التي حققت نجاحًا كبيرًا في المملكة المتحدة في ذلك الوقت. تميزت هذه السلسلة، كما هو الحال دائمًا، بمزيج من الأنواع الموسيقية المختلفة، بدءًا من البوب والروك وصولًا إلى الرقص والآر أند بي.
تم إصدار الألبوم في 25 يوليو 2005، وأصبح نجاحًا فوريًا، حيث تصدر قوائم الألبومات في المملكة المتحدة. يشتهر الألبوم بتضمينه مجموعة واسعة من الفنانين المشهورين في ذلك الوقت، مما جعله جذابًا لجمهور واسع. وقد ساهم في ترسيخ مكانة سلسلة “الآن هذا ما أسميه موسيقى!” كعلامة تجارية بارزة في صناعة الموسيقى البريطانية.
تضمن الألبوم مجموعة من الأغاني التي لاقت استحسانًا كبيرًا في ذلك الوقت، مثل أغاني:
- Axwell – Feel the Vibe
- Olsen Brothers – Fly on the Wings of Love
- James Blunt – You’re Beautiful
- Black Eyed Peas – Don’t Phunk with My Heart
هذه الأغاني وغيرها الكثير جعلت من الألبوم مجموعة متنوعة وممتعة للمستمعين. إن تنوع الأغاني الموجودة في الألبوم يعكس التنوع الموسيقي الذي كان سائدًا في عام 2005.
ساهم الألبوم في الحفاظ على مكانة سلسلة “الآن هذا ما أسميه موسيقى!” كأحد أكثر سلاسل الألبومات التجميعية نجاحًا في المملكة المتحدة. لقد كان الألبوم وسيلة رائعة لاكتشاف الموسيقى الجديدة والاستمتاع بالأغاني التي كانت شائعة في ذلك الوقت.
الآن هذا ما أسميه موسيقى! 61 (الولايات المتحدة)
الآن هذا ما أسميه موسيقى! 61 (الولايات المتحدة) هو أيضًا ألبوم تجميعي يحمل نفس الاسم ولكنه صدر في الولايات المتحدة. على غرار نظيره في المملكة المتحدة، يضم الألبوم مجموعة من الأغاني الأكثر شعبية في الولايات المتحدة في وقت إصداره. ومع ذلك، يختلف المحتوى الفعلي للأغاني بين الإصدارين بسبب الاختلافات في الأذواق الموسيقية والشعبية النسبية للفنانين في كلا البلدين.
صدر الألبوم في 15 أغسطس 2017، وضم مجموعة من الأغاني الناجحة التي تصدرت قوائم Billboard في الولايات المتحدة. وقد كان الألبوم بمثابة مرآة عاكسة للموسيقى الرائجة في ذلك الوقت، حيث قدم مزيجًا من البوب والراب والروك وغيرها من الأنواع الموسيقية.
تضمن الألبوم مجموعة متنوعة من الفنانين، بدءًا من النجوم الصاعدين وصولًا إلى الفنانين المخضرمين. وقد ساهم ذلك في جذب جمهور واسع من المستمعين، حيث وجد كل شخص شيئًا يستمتع به في الألبوم.
تضمن الألبوم مجموعة من الأغاني التي حققت نجاحًا كبيرًا في الولايات المتحدة، مثل:
- DJ Khaled featuring Justin Bieber, Quavo, Chance the Rapper, and Lil Wayne – I’m the One
- Luis Fonsi and Daddy Yankee featuring Justin Bieber – Despacito
- Imagine Dragons – Believer
- The Chainsmokers and Coldplay – Something Just Like This
هذه الأغاني وغيرها الكثير جعلت من الألبوم مجموعة ممتعة ومناسبة للاستماع إليها في أي وقت. لقد كان الألبوم بمثابة تذكير باللحظات الموسيقية التي كانت سائدة في عام 2017.
يعتبر الألبوم جزءًا من سلسلة “الآن هذا ما أسميه موسيقى!” التي حافظت على شعبيتها في الولايات المتحدة لسنوات عديدة. لقد كانت هذه السلسلة بمثابة وسيلة رائعة لاكتشاف الموسيقى الجديدة والاستمتاع بالأغاني التي كانت شائعة في ذلك الوقت.
الفرق بين الإصدارين (المملكة المتحدة والولايات المتحدة)
على الرغم من مشاركة كلا الألبومين في نفس العنوان “الآن هذا ما أسميه موسيقى! 61″، إلا أن هناك اختلافات كبيرة بينهما. الاختلاف الرئيسي يكمن في قائمة الأغاني. يعكس كل إصدار الأغاني التي كانت الأكثر شعبية في منطقته الجغرافية. على سبيل المثال، قد تتضمن النسخة البريطانية أغاني حققت نجاحًا كبيرًا في المملكة المتحدة ولكنها لم تكن معروفة على نطاق واسع في الولايات المتحدة، والعكس صحيح.
علاوة على ذلك، قد يختلف ترتيب الأغاني بين الإصدارين. قد يتم وضع الأغاني التي تعتبر أكثر أهمية في بلد معين في بداية الألبوم، بينما قد يتم وضعها في مكان آخر في الإصدار الآخر.
باختصار، على الرغم من أن كلا الألبومين يحملان نفس الاسم، إلا أنهما يمثلان مجموعتين مختلفتين من الأغاني التي تعكس الأذواق الموسيقية السائدة في كل من المملكة المتحدة والولايات المتحدة في وقت إصدارهما.
تأثير سلسلة “الآن هذا ما أسميه موسيقى!”
تعتبر سلسلة “الآن هذا ما أسميه موسيقى!” ظاهرة عالمية في صناعة الموسيقى. على مر السنين، تم إصدار مئات الألبومات في هذه السلسلة في مختلف البلدان حول العالم. وقد ساهمت هذه السلسلة في تعريف الجمهور بمجموعة واسعة من الفنانين والأنواع الموسيقية المختلفة.
لقد كان لهذه السلسلة تأثير كبير على ثقافة البوب. لقد ساهمت في تشكيل الأذواق الموسيقية للعديد من الأشخاص، وقد كانت بمثابة سجل تاريخي للموسيقى الرائجة في كل حقبة زمنية. كما أنها ساهمت في دعم الفنانين الصاعدين ومنحهم منصة للوصول إلى جمهور أوسع.
بالإضافة إلى ذلك، فقد ساهمت هذه السلسلة في تعزيز صناعة الموسيقى بشكل عام. لقد ساعدت في زيادة مبيعات الألبومات الرقمية والمادية، وقد ساهمت في زيادة الوعي بالعلامات التجارية الموسيقية المختلفة.
باختصار، يمكن القول إن سلسلة “الآن هذا ما أسميه موسيقى!” قد تركت بصمة واضحة على صناعة الموسيقى وثقافة البوب. لقد كانت هذه السلسلة وما زالت قوة دافعة في عالم الموسيقى.
خاتمة
في الختام، الآن هذا ما أسميه موسيقى! 61 هو عنوان لألبومين تجميعيين مختلفين، أحدهما صدر في المملكة المتحدة والآخر في الولايات المتحدة. يمثل كل ألبوم مجموعة من الأغاني الأكثر شعبية في منطقته الجغرافية في وقت إصداره. على الرغم من مشاركة كلا الألبومين في نفس العنوان، إلا أنهما يختلفان في قائمة الأغاني وترتيبها. تعتبر سلسلة “الآن هذا ما أسميه موسيقى!” ظاهرة عالمية في صناعة الموسيقى، وقد تركت بصمة واضحة على ثقافة البوب.